الشعوب تواقة لمن يحدثها عن المستقبل ،
لا من يحدثها عن أمجاد الماضى و لو كان عظيما
القرآن فى خطابه إنما يخاطب أصحاب العقول و ذوى الألباب ، لا أصحاب البطالة الفكرية
إذا نظرنا حولنا فى هذا العصر الذى نعيش فيه نجد أن الذين يتمتعون بخيرات العالم و ينالون من
الكرم و الكرامة هم قراء هذا العصر
عالم أفكارنا المعاصر يعانى من مجموعة من أنماط التفكير التى تهدد حركة الصحوة بالشلل و الجمود
مثل : الخلط بين المبدأ و المنهج
/سوء تعريف التربية
/التفكير النمطى
/الميل للمجاراة
/نقل العادة/
مقاومة التغير
/عدم التوازن بين التنافس و التعاون
/الإنسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان
/الأفكار ليست طموحة ولا تناسب الهمم العالية
/عدم التركيز على القول بل القائل
/التحفز للرد على الفكرة
/الإعتقاد بأن القيادات تعرف كل شيئ
/عدم الإستعداد لنقد الذات و تدارك الأخطاء
/المبالغة فى تسطيح او تهويل الأمور
شرط الدخول في تنافسية هذا العصر هو الوعي بتطوراته وأحواله..فاللعب مع أمم جادة ليس بنزهة بين الزهور #NAHDA
ردحذف