الثلاثاء، 13 يناير 2009

اسطوانة حتى لا ننساهم

اسطوانة حتى لا ننساهم

ما زلت أحلم



ردا علي يوتيوب

السلام عليكم

 

الجميع سمع اكيد خبر ان يوتيوب مسحت جميع الملفات التي تنشر جرائم الاحتلال الصهيوني من علي موقعها

 

ونحن نقول اننا كلنا يوتيوب واكثر  ساهم في نشر هذا الموقع اخوان تيوب

 

وكذلك تم انشاء موقع

 
ردا على إزالة اليوتيوب لفيديوهات المجازر الصهيونية...الإخوان المسلمون يطلقون موقع إخوان تيوب
 
أطلقت جماعة الإخوان المسلمين موقعا جديدا لها على غرار موقع اليوتيوب العالمي بعد قيام موقع يوتيوب بإغلاق المواد المرئية التي تكشف عن المجازر التي ارتكبها العدو الصهيوني بحق أهل غزة  ، وأكد هاني حسن (المشرف العام على موقع إخوان تيوب) في تصريحات صحفية أن تدشين الموقع جاء ردا على إزالة المواد التي تحوي مرئيات عن مجازر العدو الصهيوني من الموقع العالمي يوتيوب وذلك بعد استجابته  لضغوط صهيونية لحذف هذه المواد.
 
 وأضاف وليس ذلك هو السبب الوحيد فقط بل لإزالة ملفات التعذيب بعد ضغوطات من الأنظمة القمعية التي فضحتها كليبات التعذيب، فضلا إتاحة تصفع آمن للأسرة المصرية والعربية والإسلامية بعيدا عن ما يناقض ثقافتنا وأخلاقنا الإسلامية .
 
ويحوي الموقع أبواب للمرئيات متعددة منها (باب عن فلسطين وآخر للأخبار والسياسة وآخر لحقوق الإنسان وآخر للتقارير الوثائقية وآخر للبرلمان وأخر لمجتمع الإخوان وآخر للتعليم وآخر للمدونات وآخر للرياضة).
 
جدير بالذكر وعقب تدشين الموقع وصل عدد المشاهدات في موقع إخوان تيوب وخاصة للمرئيات التي  تم حجبها من على اليوتيوب إلى 14 ألف مشاهد في أقل من 3 ساعات .
 
 

/

 

وشهد شاهد من اهلها " ربنا معاكي يا مقاومة" تكتيكات جديدة

وشهد شاهد من اهلها

 

بالله عليكم

 

تعمموا الرسالة واي احد يرسلها الي محمد حسين يعقوب

 

الصهاينة يعترفون: فوجئا بمستوى حماس القتالي

[12:24مكة المكرمة ] [13/01/2009]

صهاينة قرب أحد المواقع التي سقط فيها صاروخ فلسطيني بسديروت

كتب- أحمد محمود:

نسبت صحيفة (تايمز) اللندنية إلى رونن بيرجمان الخبير الصهيوني في شئون الدفاع وصاحب كتاب "الحرب السرية مع إيران" قوله: إن حماس تعلمت تكتيكات في الصمود أمام الكيان فدرَّبت عناصرها وتحوَّلت إلى هيئة عسكرية مهنية ومنضبطة, وإذا ما زجَّ الصهاينة بقواتهم داخل الأحياء فإنهم سيواجهون "عدوًّا عنيدًا".

 

ونقلت عن بن ييشاي مراسل صحيفة (يديعوت أحرونوت) لشئون الدفاع الذي كان يرافق القوات الصهيونية الأسبوع الماضي قوله: "لقد دهشت لمستوى استعداد حماس؛ فقد كانت هناك بنايات بأكملها تم تفخيخها، وقد عثرنا على خريطة الدفاع عن أحد الأحياء وكيف توزعت الوحدات".

 

وذكر أن الوحدة التي كان يرافقها وجدت دميةً على شكل أحد مقاتلي حماس في ممر بناية بحي الزيتون، ولو أطلقوا عليه النار لانهارت عليهم البناية لأنها كانت مليئة بالمتفجرات.

 

كما ذكرت الصحيفة أن محاولات عدة لتنفيذ عمليات استشهادية تم إحباطها، ونجح مقاوم في تفجير نفسه وهو يعانق جنديًّا صهيونيًّا مما أودى بحياتهما معًا.

 

 الصورة غير متاحة

 جنديان صهيونيان يقفان فوق دبابة دمرتها القسام

وترى (تايمز) أن كل ما تحتاجه حماس لتحقيق النصر هو أن تظل حيةً وتطلق الصواريخ على الكيان حتى تنجح جهود الضغوط الدولية لوقف العدوان، ويتناقص تأييد الرأي العام الصهيوني لهذه الحملة الشرسة.

 

ونقلت الصحيفة عن أحد مقاتلي حماس في غزة قوله إن قوات الحركة مستعدة للمواجهة أكثر مما يتوقع الكثيرون, قائلاً إن غزة ستنفجر بركانًا تحت أقدام الصهاينة وتدمر أسطورة الجيش الذي لا يُقهر.

 

ويضيف المقاتل واسمه محمد: "نحن جنود الله نتسابق إلى الموت بينما يخافه الصهاينة, وقد قامر زعماء الكيان بمستقبلهم عندما دخلوا أوحال غزة وسيُولون الدبر ويُهزمون".

 

وتحدث عن شبكة من الأنفاق المصممة بحيث تمكِّن مقاتلي الحركة من الكر والفر ونصب الكمائن والاختطاف وتدمير الآليات العسكرية التي تمر من فوق أنفاقهم، مؤكدًا أن المقاتلين يغيِّرون تكتيكاتهم ومواقعهم بصورة مستمرة، ولا يهاجمون أبدًا من نفس المكان, كما أن لديهم وسائل سرية للاتصال ويستخدمون اللا سلكي لتضليل جنود العدو.

 

وشدَّد محمد على أن معنويات المقاتلين مرتفعة, مشيرًا إلى أن عدد عناصر حماس الذين استُشهدوا أقل بكثير مما كانت الحركة تتوقع, مؤكدًا أنه لا يزال لدى هؤلاء المقاتلين عدد هائل من الصواريخ المخزنة في ملاجئ سرية.

 

وأضاف قائلاً: "بإمكاننا أن نستمر في القتال مهما طال أمده, وحتى أشباحنا قادرة على هزيمة الصهاينة



 

الاستشهاديون الأشباح خط الرباط الأول في غزة ".

 
السلام عليكم
 
مقال يجب ان يقرأه كل مسلم ليعرف من المقاومين وكيف تربوا
وللرد علي امثال محمد حسين يعقوب والمشايخ
وليعرف العدو من يقاتل
اوناس باعوا الدنيا
 
منقول
 
الاستشهاديون الأشباح خط الرباط الأول في غزة
 
نيوز فلسطين- غزة المحاصرة والصامدة
مرتلين آيات القرآن المنقوشة في صدورهم.. متبتلين بالتسابيح والأذكار والدعاء.. ينسجون خيوط الزمن الممتد لأكثر من 48 ساعة في خندق لا تزيد مساحته عن مترين.. وأفئدتهم تهفو إلى هدف واحد... "إنه جهاد.. نصر أو استشهاد".
إنهم فرق "الاستشهاديون المرابطون" في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، والذين يُطلق عليهم وعلى نظرائهم في فصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى التي تواجه حاليا عدوان الاحتلال بقطاع غزة "الأشباح".
إنهم أولئك الذين يكمنون لساعات وأيام في خنادقهم بانتظار تقدم قوات الاحتلال الصهيوني للتخوم الخالية للمناطق السكنية بالقطاع فينقضوا عليهم موقعين بين صفوفهم حالة من الرعب والارتباك تجلت منذ اللحظات الأولى للاجتياح البري يوم 3-1-2009 وحتى اليوم.
أبو معاذ أحد قادة "القسام" الذين يشرفون على فرق "الاستشهاديون المرابطون" قال "أؤكد بلا مبالغة، هؤلاء الاستشهاديون يتمتعون بقوة عزيمة وقدرة احتمال عالية وعقيدة صُلبة وروح معنوية مرتفعة، فقد اختيروا بعناية فائقة لينضموا لفرق الاستشهاديين المختلفة في كتائب القسام".
وتابع أبو معاذ: "ويعيش الاستشهادي كغيره من شباب فلسطين الملتزم في عبادته الظاهرة وسلوكه، ويتابع دراسته الجامعية بانتظام كأي طالب عادي إذا كان ملتحقا بإحدى الجامعات، لكي لا يلفت الأنظار إليه، إلا أن للاستشهاديين المرابطين برنامجا إيمانيا خاصا به لا يطلع عليه أحد من صلاة وصيام وقراءة قرآن وقيام ليل".
"ومنهم من ينتظر.."
{من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا}.. بتلك الآية الكريمة وصف أبو معاذ حال أعضاء فرق "الاستشهاديون المرابطون" خلال العدوان الصهيوني المتواصل لليوم الثامن عشر على قطاع غزة مخلفًا نحو 930 شهيد و4200 وجريح.
وتابع موضحًا: "معظم الاستشهاديين انقطعوا عن ذويهم خلال هذه الحرب ليرابطوا قرب المناطق التي تتوغل فيها قوات الاحتلال في انتظار دورهم للمرابطة في الخنادق التي على خط المواجهة بانتظار قدوم القوات الصهيونية".
"وفي مخابئهم المتقدمة يقضي الاستشهاديون أوقاتهم بمراقبة تقدم أي قوات صهيونية خاصة، متسلحين بالأدعية والتسابيح، أما عن كيفية أداء صلواتهم فيصلونها على هيئة صلاة الخوف (أي يصلي جزء منهم في جماعة نصف عدد الركعات المفروضة ويبقى الجزء الآخر يراقب، حتى ينتهي الأولون فينتقلون للمراقبة ويصلي الجزء الثاني مع الإمام باقي الركعات)"، بحسب أبو معاذ.
ويلفت القيادي بالقسام إلى أن: "معظم الاستشهاديين يحفظون كتاب الله أو أجزاء كبيرة منه، ويقضون أوقاتهم في مخابئهم يرتلون ما حفظوه من القرآن، ويبتهلون إلى الله أن يُمكنهم من عدوهم ويرزقهم الشهادة بعد أن يثخنوا به".
وعن كيفية اختيار أعضاء فرق الاستشهاديين، قال أبو معاذ إنهم: "ينتقون من الشباب حديثي السن من مقاتلي كتائب القسام البالغ عددهم عشرة آلاف مقاتل، فضلا عن بعض الفتيات".

انتقاء واصطفاء
{إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين}.. مستشهدا بهذه الآية راح القائد القسامي يشرح سبل انتقاء عناصر "الاستشهاديون المرابطون" من بين صفوف حركة المقاومة، وما يجب أن يتوفر فيهم من صفات لينطبق عليهم قوله تعالى "ويتخذ منكم شهداء".
وأردف: "يخضع أعضاء فرق الاستشهاديين عامة وخاصة (الاستشهاديون الأشباح) لعمليات اختيار دقيقة، تبدأ بعملية ملاحظة سرية لسلوك المرشح للانضمام، وقوة التزامه الديني، ومدى تحمله للمسئولية خلال عمله في صفوف الكتائب دون معرفته أنه مراقب".
وتابع: "وبعد اختيار المقاتل للانضمام لفرق الاستشهاديين يواجه عددا من الاختبارات النفسية واختبارات الذكاء وسرعة البديهة، ويوضع في اختبار تجريبي للعمل تحت الضغط ومراقبة ردود أفعاله".
وأضاف "ثم يخضع الاستشهادي لسلسلة من الدورات العسكرية المتخصصة يتدرب فيها المقاتل على معظم الأسلحة الشخصية التي يمتلكها الإسرائيليون، يتخللها دورات تعبئة إيمانية وعقائدية على يد نخبة من التربويين والدعاة"
وينوه أبو معاذ إلى أن أعضاء فرق الاستشهاديين لا يعرف بعضهم بعضًا فهم "يتلقون تدريباتهم في مناطق بعيدة عن سكناهم وبأعداد قليلة ووجوهم ملثمة، ولا يتم إطلاع أي عنصر على هويات باقي العناصر".
وبرر المسئول القسامي ذلك بقوله: "إن هؤلاء الاستشهاديين وبسبب طبيعة مهماتهم الخاصة أكثر عرضة للاعتقال؛ لكونهم يعملون داخل صفوف العدو، ولكي لا يتمكن العدو من انتزاع اعترافات منهم في حال إذا ما تعرضوا للاعتقال ممكن أن تكشف آخرين يصبح من الضروري الحذر في المعلومات التي يتم إطلاعهم عليها".
ويشير أبو معاذ إلى أن "لكل استشهادي عدة عسكرية خاصة به مكونة من عدة أسلحة مختلفة وحزام ناسف قد فصل على مقاسه".. ويتذكر في هذا السياق واقعة فيقول: "أحد الاستشهاديين الذين أشرف عليهم بعد أن تسلم حزامه الناسف طالب بحزام أثقل وزنا بالمتفجرات ليتمكن من الإثخان بالعدو أكثر".
ووفقا للمسئول القسامي فإن "جزءا كبيرا من الاستشهاديين مفرغون للعمل في المقاومة، ويتلقون بعض ما يعينهم على الحياة من خلال بعض المتبرعين الذين يكفلونهم، عملا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم (من جهز غازيًا فقد غزا)".

استشهاديون مرحون
و"الاستشهاديون الأشباح" –حسب أبو معاذ- هم "خط الرباط الأمامي؛ حيث يرابطون على الخطوط المتقدمة جدا في مخابئ وخنادق مموهة لا تزيد مساحتها في معظم الأحيان عن المترين لفترة تراوح الـ 48 ساعة، تزداد في حال التوغل الصهيوني، معتمدين على التمر والماء في غذائهم
ويستطرد أبو معاذ: "يتم التواصل مع الاستشهاديين من قبل المسئولين عنهم عبر أجهزة اتصالات منفصلة عن أجهزة باقي أعضاء كتائب القسام، ولا تخلو هذه الاتصالات من دعابات، تعكس نفسية الاستشهاديين العالية، إذ نحدثهم لنؤنس وحشتهم ونرفع معنوياتهم، إلا أنهم هم من يرفعون معنوياتنا لدرجة تضعنا في حيرة من صلابتهم".
وأضاف: "لا يترك الاستشهادي مكمنه حتى يكون استشهادي آخر قد حل محله، ويصل الاستشهاديون إلى مكامنهم عبر طرق خاصة لا يمكن الكشف عنها بعيدا عن الأعين وكاميرات طائرات الاستطلاع الصهيونية التي لا تفارق سماء قطاع غزة".

و"الاستشهاديون المفخخون"
ويمضي القيادي في كتائب القسام موضحا المزيد عن هؤلاء فيقول إن "فرق الاستشهاديين التابعة لكتائب القسام لا تقتصر على مجموعات (الاستشهاديين الأشباح) فقط، فهناك مجموعات أخرى تضم رجال ونساء في أعمار مختلفة، ويطلق عليهم (الاستشهاديون المفخخون) ينتشرون في شوارع وأزقة قطاع غزة ينتظرون قدوم القوات الصهيونية ليفجروا أجسادهم في صفوفه".
ويستدرك "وفضلا عن هؤلاء هناك الوحدات الخاصة (الكوماندوز)، وهي فرق تجيد كافة أنواع القتال بما فيها حرب العصابات، ومهمتها القيام بهجمات واقتحامات للمناطق التي يتحصن بها جنود الاحتلال، وتعمل على نصب العبوات الناسفة على الخطوط المتقدمة، ويوكل إليها عمليات خطف الجنود الصهانية".
وأكد أبو معاذ أن "الوحدات الخاصة هم فقط العاملون في هذه المرحلة في صد الاجتياحات الصهيونية بالإضافة لـ"لاستشهاديين الأشباح"، أما باقي فرق القسام المختلفة فتنتظر الإشارة من قيادتها لتصعيد المواجهات مع الاحتلال إذا ما دعت الحاجة لذلك



مدونة الارض لنا " كل ما يخص المسلم صاحب الهم والدعوة"

قناة الاقصي وتردد جديد