د.جاسم سلطان


الشعوب تواقة لمن يحدثها عن المستقبل ،

 لا من يحدثها عن أمجاد الماضى و لو كان عظيما



القرآن فى خطابه إنما يخاطب أصحاب العقول و ذوى الألباب ، لا أصحاب البطالة الفكرية



إذا نظرنا حولنا فى هذا العصر الذى نعيش فيه نجد أن الذين يتمتعون بخيرات العالم و ينالون من 

الكرم و الكرامة هم قراء هذا العصر


عالم أفكارنا المعاصر يعانى من مجموعة من أنماط التفكير التى تهدد حركة الصحوة بالشلل و الجمود 

مثل : الخلط بين المبدأ و المنهج

/سوء تعريف التربية

/التفكير النمطى

/الميل للمجاراة

/نقل العادة/

مقاومة التغير

/عدم التوازن بين التنافس و التعاون

/الإنسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان

/الأفكار ليست طموحة ولا تناسب الهمم العالية

/عدم التركيز على القول بل القائل

/التحفز للرد على الفكرة

/الإعتقاد بأن القيادات تعرف كل شيئ

/عدم الإستعداد لنقد الذات و تدارك الأخطاء

/المبالغة فى تسطيح او تهويل الأمور

هناك تعليق واحد:

  1. شرط الدخول في تنافسية هذا العصر هو الوعي بتطوراته وأحواله..فاللعب مع أمم جادة ليس بنزهة بين الزهور #NAHDA

    ردحذف

مدونة الارض لنا " كل ما يخص المسلم صاحب الهم والدعوة"

قناة الاقصي وتردد جديد