الخميس، 3 يونيو 2010

الحاج نشوان اكبر المشاركين سنا في أسطول الحرية..

شارك في قافلة شريان الحياة (3).. الحاج نشوان اكبر المشاركين سنا في أسطول الحرية..
___________________________________________




الحاج اسماعيل نشوان اكبر المشاركين في اسطول الحرية تقرير مصور



رغم تجاوز عمره الـ82 عاما أصر الحاج اسماعيل نشوان الإلتحاق بأسطول الحرية 8000 للمشاركة في قافلة فك الحصار على قطاع غزة، وبهذا يكون الحاج نشوان اكبر المشاركين في أسطول الحرية، بينما ما تزال عائلته تنتظر عودته سالما بعد الهجوم الذي تعرض له الأسطول فجر أمس من قبل القوات الصهيونية وقد أودى بحياة أكثر من 19 متضامنا، والعديد من الجرحى.

وكان الحاج نشوان قد التحق بقافلة شريان الحياة (3 (التي دخلت إلى الأردن مطلع العام الجاري متجهة إلى قطاع غزة ،حيث أصر على تحمل مشقة ركوب البحر رغم كبر سنه . وقد كتب له وصول القطاع ليقدم المساعدات العينية والمادية باسم الوفد الأردني المشارك حينها للشعب الفلسطيني ممثلا برئيس الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة .



وكان الحاج نشوان قد تحدث بعد عودته من تلك الرحلة الى "إذاعة الحقيقة الدولية" وهو يحتضن أحفاده قائلا :" أن روحه معلقة بفلسطين ولا هم له بالحياة الا متابعة أخبار فلسطين والتفاعل مع كل ما يحدث على الأراضي المحتلة"وأضاف يومها انه سيكون على رأس أسطول الحرية الذي تعرض لهجوم صهيوني بالقنابل والرصاص الحي.



وأكدت عائلة الحاج نشوان خلال المسيرة الإحتجاجية التي نظمها مجمع النقابات المهنية يوم أمس احتجاجا على العدوان الصهيوني على أسطول الحرية الذي كان متجها لفك الحصار المفروض على قطاع غزة منذ سنوات انه لم تتوفر اي معلومات عن مصير الحاج نشوان محملة في الوقت ذاته الإحتلال الصهيوني المسؤولية الكاملة عن حالة الحاج والوفد الأردني المشارك في أسطول الحرية.





والحاج نشوان لأجىء فلسطيني ولد في قرية الدوايمة عام 1948 ويعيش في حي نزال بعمان ويحلم بالعودة الى منزله،ويعتبر اكبر المشاركين سنا في اسطول الحرية


كوفية الحاج نشوان حيث حملت توقيع اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية


الحاج نشوان يحتض احفاده بعد عودة سالما من قافلة شريان الحياة 3 التي استقبلت في الأردن في مطلع العام 2010


عزاء

السلام عليكم
هنا نكتب عزاء ووسائل
عزاء لشهداء الحرية
ووسائل لرفع الحصار

الشهيدة المغربية : " كنزة اليزناسني

تابع صور وأسماء شهداء أسطولـ الحرية الأبطالـ تباعاً كما يرد في وكالاتـ الانباء والصحفـ .
نبدأ بالشهيدة المغربية : " كنزة اليزناسني "

، اكرمها الله بدخول غزة في القافلة الماضية وهاقد منّ الله عليها وأكرمها بالشهادة في القافلة الثانية ! رحمة الله عليها


ترحموا عليهم يا اخوانا . ليس اقل من الترحم عليهم !

لهذا السبب الغي الاتجاه المعاكس بالامس على قناة الجزيرة

لهذا السبب الغي الاتجاه المعاكس بالامس على قناة الجزيرة
___________________________________________



السبب يا اخوان هو ان الامة كانت كلها في اتجاه واحد وهو اتجاه الحرية نصرة للبواسل الذين اعطوا للعالم درسا في تقديم انفسهم على مذابح العزة والشرف والشهادة
لذا اختفت جل الاصوات المعاكسة لهذا الاتجاه معلنة قيام عهد جديد كما اخبر ذلك اردوغان عندما ذكر كلمة ميلاد من تحت قبة البرلمان التركي وعادة تطلق هذه الكلمة ميـــلاد عند ولاد ةالرسول صلى الله عليه وسلم او المسيح عليه السلام واستعملهاا اردوغان كدلالة على عصر جديد



السبب يا اخوان هو ان الامة كانت كلها في اتجاه واحد وهو اتجاه الحرية نصرة للبواسل الذين اعطوا للعالم درسا في تقديم انفسهم على مذابح العزة والشرف والشهادة
لذا اختفت جل الاصوات المعاكسة لهذا الاتجاه معلنة قيام عهد جديد كما اخبر ذلك اردوغان عندما ذكر كلمة ميلاد من تحت قبة البرلمان التركي وعادة تطلق هذه الكلمة ميـــلاد عند ولاد ةالرسول صلى الله عليه وسلم او المسيح عليه السلام واستعملهاا اردوغان كدلالة على عصر جديد
لهذا السبب الغي الاتجاه المعاكس بالامس على قناة الجزيرة
___________________________________________



السبب يا اخوان هو ان الامة كانت كلها في اتجاه واحد وهو اتجاه الحرية نصرة للبواسل الذين اعطوا للعالم درسا في تقديم انفسهم على مذابح العزة والشرف والشهادة
لذا اختفت جل الاصوات المعاكسة لهذا الاتجاه معلنة قيام عهد جديد كما اخبر ذلك اردوغان عندما ذكر كلمة ميلاد من تحت قبة البرلمان التركي وعادة تطلق هذه الكلمة ميـــلاد عند ولاد ةالرسول صلى الله عليه وسلم او المسيح عليه السلام واستعملهاا اردوغان كدلالة على عصر جديد


بالأسماء والصور.. شهداء وجرحى "مجزرة الحرية"

بالأسماء والصور.. شهداء وجرحى "مجزرة الحرية"

بالأسماء والصور.. شهداء وجر�ى

اسطنبول – فلسطين الآن – حصلت "شبكة فلسطين الآن" الإخبارية على قائمة بأسماء وصور لأسماء بعض الشهداء الأتراك الذين ارتقوا على يد القوات الصهيونية على ظهر السفينة مرمرة.

 

وفيما يلي أسماء الشهداء

 

1- Muharrem Kavak

محرم كافاك – لا يوجد له صورة

 

2- Ali Ekber Yaradılmış

على أكبر ياراضيلميش

 

3- İbrahim Bilgen

إبراهيم بلجين – لا يوجد له صورة

 

4- Ali Haydar Bengi

على حيدر بينجي

 

5- Cevdet Kılıçlar

جودت كيليتشلار

 

أسماء الجرحى

 

- Hüseyin Tokalak

حسين توكالاك

- Mustafa Haluk Tıravoğlu

مصطفى هالوك تيراف اوغلو

- Mustafa Sancaktutan

مصطفى صانجاك توتان

- Naci Ömer Dinçer

ناجي عمر دينتشر

- Tahsin Kul

تحسين كول

- Uğur Akan

أوغور آكان

- Kutlu Tiryaki

كوتلو يرياكي

- Bayram Kalyon

بايرام كاليون

- Adnan Tanrıverdi

عدنان تانري فيردي

- Mehmet Salih Bulga

محمد صالح بولغا

- Hazım Emir

حازم أمير

- Yücel Köse

يوجال كوسا

- Nilüfer Ören

نيلوفير أورين - أنثى

- Saner Talat Can

صانير طلعت جان

- Yalçın Salel

يالتشين صاليل

 


what was that bump


شهداء اسطول الحرية .. ألف سلام و تحية

شهداء اسطول الحرية .. ألف سلام و تحية


د ممدوح المنير


5/31/2010
اكتب هذا المقال و لا تزال مياه البحر الأبيض المتوسط تصطبغ بلون الدم الأحمر القانى ، دماء زكية نقية طاهرة ، أبت أن تعيش إلا على أنفاس الحرية ،هى دماء فصيلتها موجب – إيجابية - حرية ، فى عملية تبرع بالدم عاجلة يحتاجها جسد أمة مثخن بالجراح .



كان لابد من هذه العملية العاجلة ، حى يفيق الجسد من غيبوبته و تعود له وظائفه الحيوية مرة أخرى من جديد ' فقد تعلمنا أن شجرة الحرية لا ترويها إلا الدماء ، و لا تورق إلا بالتضحيات .



إن الكيان الصهيونى أثبتت بفعلتها هذه أنه يتحلى بأكبر قدر من الغباء السياسى المنقطع النظير ، فالتعرض لأسطول الحرية بهذا الشكل الهمجى الأرعن ، يدل على سطحية بالغة فى التفكير ، ربما يكون سببه أن إسرائيل تعتبر أن حياة الإنسان هى هدف فى حد ذاتها و أنه لا يوجد قيمة و لا هدف أسمى من الحياة أى حياة ، فظّنت أنها عندما تقتل بعض أفراد القافلة ، سيصاب الجميع بحالة من الهلع و الخوف و بالتالى يخشى الجميع من تكرار الفعلة !! .



لكن ما لا يعلمه الكيان الصهيونى و لا يفهمه قادتها أن حياة الإنسان لدى أصحاب الدعوات و الرسالات و المبادىء ، ما هى إلا وسيلة وليست غاية لذاتها ، أو بمعنى آخر أن قيمة الحياة تتضائل و تنزوى إذا كان ذلك فى سبيل الله ثم فى سبيل القيم و المبادىء السامية ، لذلك أقول لقادة الكيان الصهيونى أنكم بغبائكم و بلاهتكم قد قدمتم أكبر دعم للقضية الفلسطينية و حوّلتم بغبائكم القضية من قضية إقليمية إلى قضية دولية شعبية بكل ما تعنيه الكلمة ، ليس هذا فحسب بل أصبح هناك ثأر و مخزون كراهية كبير لدى العديد من شعوب العالم على الشهداء و الضحايا الذين سقطوا .



إن ما حدث يوصل عدة رسائل و واجبات إلى كل من يهمه الأمر :





أولا ) أن السكوت على ما يحدث من حصار إجرامى على قطاع غزة ، لن يمر مرور الكرام و أن هناك الكثيرين من أحرار العالم الذين لم ولن يقبلوا بهذا الضيم ، و ستظل قوافل فك الحصار تتوالى و ستظل جبهات المعارضة للحصار تتشكل حتى ينكسر الحصار بإذن الله .



ثانيا ) أن الكيان الصهيونى غير عابىء نهائيا بأى قوانين دولية أو أعراف ، بل غير مهتم بغضب أو سخط أى دولة فى العالم ، و أنه يتصرف بغطرسة بالغة و بلطجة بدرجة مسجل خطر ، فلم يهتم كثيرا بغضب حكومات الضحايا الذين سقطوا .



ثالثا ) أن كسر الحصار لن يتم بالكلام و بلا بالخطب الرنانة و لكن بالمواقف العملية على الأرض ، فلولا أن هؤلاء الأبطال تحركوا ، لظل الحصار شىء إعتيادى و خبر تقليدى فى حياة الناس، أعلم جيدا أنه ليس بالضرورة أن اسطول الحرية هو من سيحرر غزة و لكنه بالتأكيد خطوة مهمة و معتبرة على الطريق .



رابعا ) يجب أن ندرك كذلك أن وجود دولة حاضنه لهذه التحركات الإحتجاجية هو أمر بالغ الأهمية ، فالدور التركى كان حيويا للغاية فى تسيير القافلة و تذليل العقبات أمامها ، لذلك يجب أن نعمل بكل جدية على دعم هذا الجهد و تثمينه و إعطاءه حقه من الحفاوة و التقدير ، خاصة بعد أن خذل العرب قضيتهم و نفضوا أيديهم عنها و كانوا جزء من المشكلة و ليس جزء من الحل .



خامسا ) يجب أن نأخذ حذرنا جيدا فربما نجد أن الكيان الصهيونى قد قام بهذه العملية رغم إدراكه لتداعياتها للتغطية على كارثة أكبر تتم أثناءها ، لذى لا بد أن نظل يقظين منتبهين حتى لا يتم إستغفالنا دون أن ندرى ، لذلك لابد أن تكون أعيننا مفتوحة عن آخرها و خاصة نحو القدس .



سادسا ) أثبتت التجربة أن التحرك الشعبى الدولى أكثر تأثيرا من التحركات المحلية ، و أن التعاون بين المنظمات و الجمعيات الأهلية على مستوى العالم يخدم القضية أكثر ، لذلك لا بد من زيادة التعاون و الترابط بين هذه المؤسسات لدعم قضايانا المختلفة .



سابعا ) لابد من تحرك عربى و إسلامى شعبى يستغل الحدث فى التوعية بالقضية و إبراز الدور الإسرائيلى القذر الذى لا يراعى أى إعتبارات لحياة البشر أو لحقوق الإنسان الأساسية .



ثامنا ) لابد من الإحتفاء بشهداء أسطول الحرية و إبرازهم تضحياتهم حتى يكونوا نبراسا لغيرهم و حتى لا تضيع دمائهم هباءا ، فيكونوا شعلة نور تضىء ظلام أوضاعنا المقفرة .



تاسعا ) لابد من تحرك نقابات المحامين العربية و منظمات حقوق الإنسان لمحاكمة قادة إسرائيل كمجرمى حرب على هذه الفعلة ، فقطاع غزة المفروض أنه لا سلطة ( نظريا ) للإحتلال عليه ، لأن الإحتلال قال أنه إنسحب منه ، و بالتالى فأسطول الحرية دخل إلى المياه الإقليمية الفلسطينية و التى من المفروض قانونيا أنه لا يملك أى صلاحيات أو مسوغات قانونية للتواجد فيها أو إعتراض أى سفن مارة بها ، فتصبح جريمته هذه جريمة حرب بإمتياز يستحق العقاب عليها .



عاشرا ) للقادة العرب أقول لهم بإختصار عار عليكم و أىّ عار ، و لرجال و نساء أسطول الحرية الأحياء و الشهداء ، فألف سلامة و تحية ، فلقد رفعتم رؤوسنا ، و أحرجتم زعمائنا ، و فتحتم لشعوبنا نافذة أمل فى حاجة إلى الكثير من العمل .




علي أكبر - تركيا - من شهداء أسطول الحرية

 
علي أكبر - تركيا - من شهداء أسطول الحرية

ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء

ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)


ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)


ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب

ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء

مدونة الارض لنا " كل ما يخص المسلم صاحب الهم والدعوة"

قناة الاقصي وتردد جديد