ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ___________________________________________ ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم . وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" . ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية . وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا . وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" . ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة . وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" . والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول . وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" . والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب) |
ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ___________________________________________ ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم . وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" . ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية . وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا . وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" . ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة . وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" . والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول . وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" . والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب) |
ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ___________________________________________ ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم . وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" . ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية . وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا . وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" . ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة . وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" . والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول . وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" . والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب) |
ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .
وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .
ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .
وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .
وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .
ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .
وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .
والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .
وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .
والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق