الخميس، 3 يونيو 2010

ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء

ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)


ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)


ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء
___________________________________________



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب)



ضحايا أتراك تمنوا الموت شهداء


ثلاثة من الأتراك الأربعة الذين استشهدوا في الهجوم "الإسرائيلي" الدموي على سفن "أسطول الحرية" كانوا يتمنون الموت شهداء كما روى أصدقاؤهم وأقاربهم .

وقالت زوجة الشهيد علي حيدر بنغي لصحيفة "وطن" انه "كان يساعد الفقراء والمقهورين . ومنذ سنوات وهو يريد الذهاب إلى فلسطين . كان يدعو الله باستمرار أن ينعم عليه بالشهادة" .

ولم تعلن رسميا أسماء الشهداء الأتراك، إلا أن وسائل الإعلام المحلية قالت إنهم أربعة رجال من الناشطين في حركات أو منظمات أهلية إسلامية .

وأوضحت سنية زوجة علي حيدر للصحيفة أن زوجها "كان محبا للخير" وان عمره 39 عاماً وأنه درس في الأزهر الشريف في القاهرة . وللزوجين أربعة أبناء وكان علي يعمل في متجر لإصلاح الهواتف في ديار بكر، كبرى مدن جنوب شرق تركيا .

وقال صديق لعلي يدعى صابر جيلان لصحيفة "ملييت" "قبل أن يسافر في هذه الرحلة (إلى غزة) قال لنا انه يريد أن يصبح شهيدا . كان يرغب بشدة في أن يموت شهيداً" .

ومن الضحايا الأتراك الآخرين علي أكبر ياراتيلمس وهو متقاعد في الخامسة والخمسين كان أبا لخمسة أبناء ويقيم في أنقرة . وكان يعمل متطوعا مع المنظمة التركية للإغاثة وحقوق الإنسان (إسلامية) التي تنشط في إرسال المساعدات إلى غزة .

وقال صديق له يدعى احمد فاروق جوهر لصحيفة "صباح" إنه "نذر حياته لأعمال الخير وهذا ما دفعه للذهاب إلى غزة . كان يريد دوما أن يصبح شهيداً" .

والضحية الثالث إبراهيم بيلغن مهندس متقاعد في الحادية والستين أب لستة أبناء وكان من أنصار حزب فيليسيتي وهو حركة إسلامية في سيرت، جنوب شرق تركيا، كما ذكرت وكالة أنباء الأناضول .

وقال شقيق زوجته نوري مرغن "إنه رجل مثالي وإنسان خير حقاً . لذلك فإنه يستحق حقا الشهادة . لقد أعطاه الله الميتة التي كان يتمناها" .

والضحية الرابع محرم كوتشاك متطوع آخر في منظمة الإغاثة وحقوق الإنسان وفقا لصحيفة "وطن" .(أ .ف .ب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدونة الارض لنا " كل ما يخص المسلم صاحب الهم والدعوة"

قناة الاقصي وتردد جديد