تعليق علي مهزلة ما يسمي بالانتخابات " مجلس الشوري التجديد النصفي"
1- قام الحزب الواطي بمساعدة وزارة البلطجة العليا " الداخلية" ورجالها الاشاوس اللي لو تنفخ في واحد منهم هيجري بنقل مصر نقله حضارية غير عادية بعد اجراء انتخابات التزوير النصفي لارادة الناخبين المصريين وتعددت وسائلهم في ذلك
- من اشهار الاسلحة النارية بل ضربها في بعض الاحيان علي كل من تسول له نفسه تغيير شعار التزوير النصفي ومحاولة افساد العملية التزويرية التي تم التخطيط لها علي ايدي كبار المزورين والمنتحلين لصفة الرجولة منابناء وزارة البلطجة العليا بمساعدة ابناء الحزب الواطي
- تسويد بطاقات
- انتخاب للاموات
- منع جميع المندوبين الذين يحملو ن اراء متخلفة عايزة ترجع مصر الالاف السنين بعد اقرار مبدأ التزوير للحياة السياسية وشعار للحزب الواطي والفكر الجدي في مصر
- منع وسائل الاعلام الحر من تغطية مايحدث علي مبدأ الصهاينة في ضرب اسطول الحرية لازم تعتيم وتزوير اعلامي عشان الغرب بيصور وامريكا يعني لازم نقول حاجة
ولكن بسقوط اسرائيل في هذا الخطأ والعالم كله تابع ما تم وتفاعل كان اخوان الصهاينة طبعا في المبادي والقيم والمصالح والافساد في الارض يطبقون نفس المنهج علي ارض مصر من تزوير وعرض انتخابات لكوارالامبور بدل مصر واظهارها للعالم انها في مصر
- مبروك علي المزوريين هذا اللقب مبروك للفاسدين والحزب الواطي الكراسي مبروك الف الف الف مبروك عقبال جهنم ان شاء الله
وتعليقا علي ما قام به المفسدين
نذكرهم ببعض الاشياء البسيطة
1- الامل موجود الي يوم القيامة والنصر لمن يدافع عن الامة وهمومها وذلك ما قرره القران الكريم ولن نيأس
2- المزوريين المحترمين والفاسدين الصادقين اقول لكم الايام دول وان غدأ لناظره قريب الا تعتبرون مما حدث لصدام ونظامه وفرعون وجنوده وهامان وصحبه وغيرهم
3- المزورين الصغار يتلهسون وراء الكبار مش عارف ما هي مصالحهم برغم انهم لايسطيعون اكل لقمة العيش فما المصلحة
" اثناء الانتخابات حصل مشادة بين رجل مزور وواحد يرفض تسويد البطاقات ما ادي الي ان المزور والرجل تشاحنوا لم سمع ابن المزر ان اباه احد يعتدي عليه جري عايز يضرب الراجل المحترم
قلتله بالنص ابوك مزور انت عايز ايه بتدافع عن ابوك ليه ده مزور ربنا يهديك ويهديه الواد اتحرج ومشي
اتذكر الايات الكثيرة التي تكلمت علي هذا
يوم يقول الضعفاء للذين استكبروا انا كنا لكم تبعا فهل انتم مغنون عنا نصيبا من النار "
يتبع...........................غدا" ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق