سنة الفجر سنةٌ مؤكدة ، وهي أوكد الرواتب الثنتي عشرة ، قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : ركعتي الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يواظب عليهما حضراً وسفراً، والسنة فيهما التخفيف. قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخففهما يقرأ في الركعة الأولى (قل يا أيها الكافرون) وفي الركعة الثانية (قل هو الله أحد
فكن من اصحاب الفجر وسنته
فكن من اصحاب الفجر وسنته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق