*****************
هل بعد إعلان الخارجية الإسرائيلية أن تسيني ليفني قد اجتمعت فعلا مع عمرو موسى في رام الله في 4 نوفمبر الحالى ، ولكن اجتماع بصو رة غير رسمية ، سيعتزل عمرو موسى الحياة السياسية ؟ بعد أن بان كذبه وتآمره على الثورة المصرية ، وأنه عميل إسرائيلي بإمتياز ؟ وهل سيظل يهتف ثوار أحرار حنكمل المشوار ؟
وهل عرف عمرو موسى عاقبة خدمة الصهاينة ، وأنهم يحرقون عملاءهم في أي لحظة ؟
والسؤال لعمرو موسى ، هل تم تصويرك في هذا اللقاء السري غير الرسمي مع تسيني ؟ لأن ليفني كان لها أدوار خاصة جدا في الكيان الصهيوني ؟ لأنك لو اتصورت دي حتبقى مش فضيحة دي حتبقى كارثة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق